مـآ آجمله مـآ آروعه.. ~
آصفر لونه كلون اشعه شروق الشمس
مشبع بآحمر الغروب..
وهناك اخضر كلون آوراق الشجر
وفالاخر ازرق مثل لون البحر
وفالاخر ازرق مثل لون البحر
هذه هي الوانه لكن من هو؟
طيري العزيز.. آو بما آسميه " كيكو"
آسم آخترته له لا آعلم لمذا لكنه آتى في بالي هكذا..!
من هو ؛
هو طيري العزيز آو آستطيع القول بـ فرد من العائله..
ياكل معنا ويلعب معنا
ويطير في انحاء المنزل..
يشاركنا كل شي
كل آفراد العائله تحبه
الصغير والكبير
آكله المفضل ؛ الحب الشمسي / الموز / العنب
وهو يحب أيضا ان يآكل كل شي معنا..
لا يستطيع الكلام لكن نستطيع ان نفهم من صرخاته لنا..
قبل فتره آكمل سنته الاولى معنا..
آحب نظراته كثيرا, تشعرني بشيء ما في داخلي
منذ ان آتى الى هذا البيت وآسعد من فيه معنا..
هو الطفل الصغير في هذا البيت وليس فقط حيوان آليف
تقول أمي دوما" لم أحبب حيواناً في حياتي مثل هذا الطير فآنـآ آحبه كثيراً"
في كل صباح يستيقظ معنا و يرحب فينا بطريقته الخاصه
وقبل خروجنا يودعنا حزينا على خروجنا من المنزل..
آحبه كثيرا لدرجة آنني أحب التقاط الصور له..
ولقد أخذت لها عدت صور فتوغرافيه جميله له
{ومن صوره}
آحب نظراته كثيرا, تشعرني بشيء ما في داخلي
آلوانه , بمجرد آن آراه آبحر في عالم آخر..
آفكر كيف له هذه الآلوان الخلابه.. أصفر ممزوج بالأحمر
وأزرق وأخضر
وقلبه الصغير الذي يعرف معنى الحب والوفاء لصاحبه..
تذكرت ذاك الموقف الذي لا آنساه
حصل منذ فتره حيث أتت الخادمه لتيقظني لتخبرني بأنه ليس موجود فالبيت
فآجن آنا وأبحث عنه في كل مكان, آول صباح لا آسمع فيه صوته الجميل
لا آراه كي آلعب معه ويزعجني وقت الأفطار
ومن ثم قررت آنا وآمي ان نذهب للبحث عنه عند الجيران
حتى آنه قال لنا انه لم يره.. ونحن في طريق العوده
رأيت آنا وأمي طيرنا " كيكو" عائدا من بعيد ويصرخ لنا
كأنه يقول " آنا هنا لا تذهبوا عني " فلم يستطع النزول الى الاسفل
فوقف على الشجره وبعد محاولات في انزاله اتى ألينا من جديد
كأنه آتى من بعيد ينتظرنا ليعود إلى البيت معنا
كنا هنا لم نصدق أن طيراً يعود لأصحابه بنفسه (قولوا ماشاءالله)
إلى اليوم اذا تركنا باباً مفتوحا لا يذهب الى الخارج فقط يجلس مكانه
لكن هذا لا يعني اننا واثقون منه فنغلق الابواب بعد خروجنا خوفا ً من أن يلحقنا..=)
أتمنى أن تعجبكم تدوينتي
آخ ـتكم؛ فطيم ..~
No comments:
Post a Comment